بحـث
المواضيع الأخيرة
طريق الجنة واحد
صفحة 1 من اصل 1
طريق الجنة واحد
طريق الجنة واحد
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هي طريق الجنة
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هي الصراط المستقيم, وهو طريق الجنة, وما عداه من الطرق كلها مسدودة , (ٱهۡدِنَا
ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ ٦ ) فمن ترك الصلاة على سيدنا محمد فقد ضل وكان مغضوبا عليه وسلك طريق النار , نعوذ بالله
(من نسيّ الصلاة عليّ فقد خَطِئ طريق الجنة)
وَرَد بِلَفْظ : " مَن نَسِي الصلاة عليَّ خَطِئ طَريق الجنة " رواه ابن ماجه . وقال الألباني : حسن صحيح .
وبِلَفْظ : " مَن ذُكِرْتُ عِنده فَخَطِئ الصلاة عليَّ خَطِئ طَريق الجنة " رواه الجهضمي في " فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " .
وكلا اللفْظَيْن في صحيح الجامع للشيخ الألباني .
وروى ابن ماجة عن جبارة بن المغلس، بسنده عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من نسى الصلاة على خطئ طريق الجنة". ورواه اسماعيل القاضى مرسلا من غير وجه عن أبى جعفر محمد بن على الباقر بسنده عن جده حسين بن على قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من نسى الصلاة على خطئ طريق الجنة". ورواه أيضا البيهقى فى الشعب عن أبى هريرة رضى الله عنه، والطبرانى مرسلا عن محمد ابن الحنفية بلفظ "من ذكرت عنده فخطئ الصلاة على خطئ طريق الجنة".
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هي طريق النعيم والعز والكرامة في الدنياقبل الاخرة, ومن لم يصل على النبي عند سماع اسمه الشريف فقد دعا عليه النبي صلى الله عليه وسلم بالشقاء والذل في الدنيا قبل الاخرة,ودعاء الرسول صلى الله عليه وسلم مستجاب ,
وأخرج البخارى فى الأدب عن جابر بن عبدالله رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم رقى المنبر، فلما رقى الدرجة الأولى قال آمين ثم رقى الثانية فقال: آمين ثم رقى الثالثة فقال: آمين. قالوا: يا رسول الله سمعناك تقول آمين ثلاث مرات قال: لما رقيت الدرجة الأولى جاءنى جبريل فقال شقى عبد أدرك رمضان فانسلخ منه ولم يغفر له، فقلت آمين. ثم قال: شقى عبد أدرك والديه أو أحدهما فلم يدخلاه الجنة، قلت آمين. ثم قال: شقى عبد ذكرت عنده ولم يصل عليك، فقلت آمين. وفى رواية البخارى عن أبى هريرة بلفظ "رغم أنف عبد..الحديث"، وعن كعب بن عجرة رضى الله عنه بلفظ "بعد.." وقال الحاكم صحيح الأسناد.
قال العلامة ابن حجر فى كتاب الزواجر عن إقتراف الكبائر: الكبيرة الستون ترك الصلاة على النبى عند سماع ذكره صلى الله عليه وسلم. وهذه الأحاديث مصرحة بالذل والهوان والشقاء والبخل على من لم يصل على النبى صلى الله عليه وسلم.
وعن أبى هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل على، ورغم أنف رجل دخل عليه شهر رمضان ثم انسلخ قبل أن يغفر له، ورغم أنف رجل أدرك عنده أبواه الكبر فلم يدخلاه الجنة" رواه الترمذى وقال حديث حسن غريب. وروى عن جابر وأنس رضى الله عنهما.
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هي طريق الكرم , ومن لم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم كان بخيلا ,
وعن الحسين بن على عن أبيه رضى الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "البخيل من ذكرت عنده فلم يصل على". رواه الأمام أحمد والنسائى وابن حبان والحاكم والترمذى وحسنه.
[rtl]وصيغ الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم تختلف خواصها وتتفاضل. والمصلى الحقيقي على النبي صلى الله عليه وسلم هو الله سبحانه وتعالى، أما نحن فإنما نطلب من الحق سبحانه وتعالى أن يصلى على نبيه لعجزنا عن إدراك كنه الصلاة عليه، صلى الله عليه وسلم، أو أدراك فضله ومقامه عند ربه. وقد نقل أبو اليمن بن عساكر قول بعض الأجلة وحسنه: لما أمرنا الله تعالى بالصلاة على نبيه صلى الله عليه وسلم لم نبلغ معرفة فضلها ولم ندرك حقيقة مراد الله فيه فأحلنا ذلك إلى الله عز وجل فقلنا اللهم صل أنت على رسولك لأنك أعلم بما يليق به وبما أردته له صلى الله عليه وسلم.[/rtl]
[rtl]فالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هى من أبرك وأفضل الأعمال المقربة إلى الله فى الدنيا والآخرة وأكثرها نفعا, وبها يلتمس مظان الخير.[/rtl]
[rtl]قال سيدي العربي ابن السائح في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أنه مما لا يقدر قدره ولا ينال إلا بالتخصيص الإلهي الذي اقتضاه انبساط جاهه العظيم صلى الله عليه وسلم، وإلا فمن أين للعبد الذليل الحقير أن يصلى عليه ربه عز وجل وملائكته لولا انبساط جاهه صلى الله عليه وسلم.[/rtl]
اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هي طريق الجنة
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هي الصراط المستقيم, وهو طريق الجنة, وما عداه من الطرق كلها مسدودة , (ٱهۡدِنَا
ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ ٦ ) فمن ترك الصلاة على سيدنا محمد فقد ضل وكان مغضوبا عليه وسلك طريق النار , نعوذ بالله
(من نسيّ الصلاة عليّ فقد خَطِئ طريق الجنة)
وَرَد بِلَفْظ : " مَن نَسِي الصلاة عليَّ خَطِئ طَريق الجنة " رواه ابن ماجه . وقال الألباني : حسن صحيح .
وبِلَفْظ : " مَن ذُكِرْتُ عِنده فَخَطِئ الصلاة عليَّ خَطِئ طَريق الجنة " رواه الجهضمي في " فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " .
وكلا اللفْظَيْن في صحيح الجامع للشيخ الألباني .
وروى ابن ماجة عن جبارة بن المغلس، بسنده عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من نسى الصلاة على خطئ طريق الجنة". ورواه اسماعيل القاضى مرسلا من غير وجه عن أبى جعفر محمد بن على الباقر بسنده عن جده حسين بن على قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من نسى الصلاة على خطئ طريق الجنة". ورواه أيضا البيهقى فى الشعب عن أبى هريرة رضى الله عنه، والطبرانى مرسلا عن محمد ابن الحنفية بلفظ "من ذكرت عنده فخطئ الصلاة على خطئ طريق الجنة".
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هي طريق النعيم والعز والكرامة في الدنياقبل الاخرة, ومن لم يصل على النبي عند سماع اسمه الشريف فقد دعا عليه النبي صلى الله عليه وسلم بالشقاء والذل في الدنيا قبل الاخرة,ودعاء الرسول صلى الله عليه وسلم مستجاب ,
وأخرج البخارى فى الأدب عن جابر بن عبدالله رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم رقى المنبر، فلما رقى الدرجة الأولى قال آمين ثم رقى الثانية فقال: آمين ثم رقى الثالثة فقال: آمين. قالوا: يا رسول الله سمعناك تقول آمين ثلاث مرات قال: لما رقيت الدرجة الأولى جاءنى جبريل فقال شقى عبد أدرك رمضان فانسلخ منه ولم يغفر له، فقلت آمين. ثم قال: شقى عبد أدرك والديه أو أحدهما فلم يدخلاه الجنة، قلت آمين. ثم قال: شقى عبد ذكرت عنده ولم يصل عليك، فقلت آمين. وفى رواية البخارى عن أبى هريرة بلفظ "رغم أنف عبد..الحديث"، وعن كعب بن عجرة رضى الله عنه بلفظ "بعد.." وقال الحاكم صحيح الأسناد.
قال العلامة ابن حجر فى كتاب الزواجر عن إقتراف الكبائر: الكبيرة الستون ترك الصلاة على النبى عند سماع ذكره صلى الله عليه وسلم. وهذه الأحاديث مصرحة بالذل والهوان والشقاء والبخل على من لم يصل على النبى صلى الله عليه وسلم.
وعن أبى هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل على، ورغم أنف رجل دخل عليه شهر رمضان ثم انسلخ قبل أن يغفر له، ورغم أنف رجل أدرك عنده أبواه الكبر فلم يدخلاه الجنة" رواه الترمذى وقال حديث حسن غريب. وروى عن جابر وأنس رضى الله عنهما.
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هي طريق الكرم , ومن لم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم كان بخيلا ,
وعن الحسين بن على عن أبيه رضى الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "البخيل من ذكرت عنده فلم يصل على". رواه الأمام أحمد والنسائى وابن حبان والحاكم والترمذى وحسنه.
[rtl]وصيغ الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم تختلف خواصها وتتفاضل. والمصلى الحقيقي على النبي صلى الله عليه وسلم هو الله سبحانه وتعالى، أما نحن فإنما نطلب من الحق سبحانه وتعالى أن يصلى على نبيه لعجزنا عن إدراك كنه الصلاة عليه، صلى الله عليه وسلم، أو أدراك فضله ومقامه عند ربه. وقد نقل أبو اليمن بن عساكر قول بعض الأجلة وحسنه: لما أمرنا الله تعالى بالصلاة على نبيه صلى الله عليه وسلم لم نبلغ معرفة فضلها ولم ندرك حقيقة مراد الله فيه فأحلنا ذلك إلى الله عز وجل فقلنا اللهم صل أنت على رسولك لأنك أعلم بما يليق به وبما أردته له صلى الله عليه وسلم.[/rtl]
[rtl]فالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هى من أبرك وأفضل الأعمال المقربة إلى الله فى الدنيا والآخرة وأكثرها نفعا, وبها يلتمس مظان الخير.[/rtl]
[rtl]قال سيدي العربي ابن السائح في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أنه مما لا يقدر قدره ولا ينال إلا بالتخصيص الإلهي الذي اقتضاه انبساط جاهه العظيم صلى الله عليه وسلم، وإلا فمن أين للعبد الذليل الحقير أن يصلى عليه ربه عز وجل وملائكته لولا انبساط جاهه صلى الله عليه وسلم.[/rtl]
اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
ahmed1115- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 48
تاريخ التسجيل : 03/04/2016
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أبريل 21, 2022 12:17 am من طرف zohra
» حزب النصر الميرغني لعقد الألسن والدخول على الأمراء والوزراء ولو كانت السيوف على رأسه
الإثنين مارس 15, 2021 2:50 am من طرف محمد123
» تأتيك بالارزاق ولو كنت فى لجج
الخميس أكتوبر 29, 2020 5:14 am من طرف سوداني53
» مغناطيس الادعيه لسيدي محيي الدين بن عربي
الأربعاء أبريل 08, 2020 8:22 am من طرف ابو رجا
» الشيخ رسلان الدمشقي
الأربعاء أكتوبر 31, 2018 12:11 pm من طرف شاكر الدمشقي
» دعاء عظيم جميل لتفريج الكرب
الإثنين أكتوبر 22, 2018 1:39 pm من طرف محمديونس
» المال والغنى والسعد والنجاح هنا في كلام الرسول
الخميس مايو 10, 2018 9:10 pm من طرف Mohamad
» سر الشفاء بالتوسل بالزهاد الثمانيه
الأربعاء أبريل 25, 2018 8:36 pm من طرف AMAR20
» أفضل الذكر
الأربعاء ديسمبر 27, 2017 6:58 am من طرف سلمى